رحلت من هنا
وصورة ثغرك الباسم
عن مخيلتي لم ترحل !
تركت الباب لأشواقي
وراءك مفتوحاً على مصراعيه
لم أعرف طريقاً مختصراً أركب فيه
قطار خواطري دون الترحال لمحطاتك
كابن بطوطة فكل سفر إليك يقودني إلى سفرات
لا نهاية لها صرت أشفق على كل عاشق (مثلي)
وأقول في نفسي لله در المعشوقين (مثلك) !
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية